شارك برأيك: التحدث عبر الانترنت.. هل هو خطر يهدد مجتمعنا؟

ثورة الاتصالات في العالم تتطور بشكل سريع جدًا في عصرنا هذا، حتى أصبح الواحد منا يتوقع تجديدات في كل لحظة داخل هذا العالم. إلا أنه على مر الزمن كانت التجديدات تصحبها المخاوف، خاصة إذا ما كنا نتحدث عن تجديدات قد تغير في السلوك والأخلاق.

سهولة الاتصال التي أوجدتها الأجهزة الحديثة اخترقت كل الحواجز التي عمل المجتمع جاهدًا لبنائها حتى يضمن سلامة السلوك والخلق، فاليوم يستطيع أي شخص أن يحادث ايا كان دون ان يحتاج للخروج من الغرفة، فهنالك الهواتف الخلوية، والمراسلات القصيرة، والانترنت.

عند ظهور نظام الدردشة في الانترنت سواء كان عن طريق الماسنجر أو غيرها من البرامج المختلفة وجد تخوف كبير عند الناس لأن هذا يمكن المراهقين أن يتحادثوا فيما بينهم دون رقيب أو حسيب ما قد يوقع البعض منهم في شباك الآخر. لكن الأمور لم تقف عند هذا الحد، بل تطورت وصار الناس يمكنهم التحدث عبر الانترنت بشكل مرئي، اذ يرى كل منهم الآخر حتى ولو كانوا في دول مختلفة، فاصبح الاختراق في أوجه، والمخاوف تزداد، فصار الحديث عن الخيانات بين الأزواج، والزنى الالكتروني بين الذكور والاناث في مختلف أعمارهم.

يعرف الجميع أن معظم مستهلكي برامج الدردشة والتعارف عبر الانترنت هم الجيل الشاب، وهنا مصدر التخوف وتعريفه ب"الخطر القادم"، فهذا الجيل حساس جدًا تجاه العلاقات الثنائية بين الذكور والاناث ومن السهل ايقاعه في الخطيئة.

فما رأيك أنت اخي..اختي ببرامج التعارف والدردشات عبر الانترنت؟ هل توافقها أم تعارضها، ولم؟

في احيان كثيره او في معظم الاحيان يكون الانترنت والمحادثات التي تجري بين الذكور والاناث مدمره
الا ان في بعض الحالات التي يكون التحدث فيها لاسباب معينه ومحدده ويستشعر كلا الشخصين رقابه الله اظن انها غير مدمره للمجتمع
وشكراً

abdoo كتب:في احيان كثيره او في معظم الاحيان يكون الانترنت والمحادثات التي تجري بين الذكور والاناث مدمره
الا ان في بعض الحالات التي يكون التحدث فيها لاسباب معينه ومحدده ويستشعر كلا الشخصين رقابه الله اظن انها غير مدمره للمجتمع
وشكراً

يعني كلكم موافقين مع عبدو

وانا كمان

اذا كان انسان واعي بخاف الله وعارف حدوده .. رح يعرف يمسك حاله ويمنع حاله من الغلط

صدقت اختي صدقتِ

بوركتِ وبورك مرورك العطر في صفحتي

دمتِ بود غاليتي

تقبل مرور .. مشكور ع الطرحش

انا اخت..مش اخ يعني "تقبلي""مشكوره"